حرية الصحافة تنتشر هذا المفردات كثيرا في الاونه الاخيرة واصبح الاعلام يطبل لها في كل محفل وهناك برامج تلفزيونية خاصة بها .. اقول هل هذا الكلام واقعي ايتناسب مع ما موجود على ارض الواقع الذي يعمل فيها الصحفي بيحيث يكتب بلارقيب والرقيب الوحيد هو الواقع على الارض التي يكتب عنها فلا رقيب الا الضمير ام على العكس من ذلك فانه يجب ان يراعي بعض الجهات؟ بعض الامثلة على ذلك: 1: مزاج رئيس التحرير من حيث الانتماء 2 امزجة اصحاب السلطة من اعضاء السلطات الثلاث 3: مزاج الشارع , فلا احدا يحمية من بطش الاخرين وغير ذلك الكثير فاين حرية الصحافة واين موقع صاحب المهنة في ذلك الصراع , ففي رقبته زوجة واولاد و قد يكون هناك ام واب وكذلك اخوة .. حينها اقول وداعا لحرية الصحافة
استخدام اسم الله و رسولة للتجاره بالايكات على الفيسبوك طال عليها الزمن .. ربما احسست عزيزي القارء انك ستكفر ان لم ,تكتب "يا الله" او اي من العبارات الاخرى التي يطلب منك ناشر هذا المنشور ان تكتب للاسف انتشرت هذه الظاهره بشكل مروع على الفيسبوك ,تستغل المسلمين بدينهم قال الله تعالى : ” الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْواً وَلَعِباً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَا نَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَـذَا وَمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ ” الاعراف. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” إِنَّ اللَّهَ لَا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ ” رواه مسلم انتشرت هذا الظاهره قديما عن طريق الايميل .. فهل اصبحت محبتنا لرسول الكريم – صلّ الله عليه وسلم – تقاس بعدد ” الايكات ” او عدد مرات النشر ” الشير ” ؟! وهل عدم قيامنا بالضغط على ” لايك ” او ” شير” يعني عدم محبتنا لرسول الله ؟؟!! حقا انه لمن العار ان نستخدم اسم ال...